كنا نزوره في بيته في صيدا، أو نتمشّى معه أنا والأصحاب هناك في شارع الدلاعة، كما كان يسميه، أو إن ابتعدنا، قد نصل إلى شارع المدينة العريض
وكريماته و أصهاره ومعارفه و أصدقاءه جميل الصبر و أن يغفر الله له و أن
فقرر الذهاب اليه شخصياً، لعل المواجهة تحرك عاطفة الطفولة
أُصيبَ الكابتن ماجد بخيبةِ أملٍ عندما سافر فوّاز الى البرازيل بدونه، وخصوصًا أنَّ أصدقاءه تمكّنوا من السفر أيضًا، فقد سافر وليد الى ألمانيا وياسين إلى فرنسا، وكان أمامَهُ خياران إمّا البقاء مع
2020 02:50 PM
كانت الاجابات مخيبة للآمال والتبريرات تنطوي على كذب صريح